لدي استشكال حول رؤوس الآيات وحول انتهاء بعض الآيات قبل اكتمال المعنى، وحول الحكمة من ذلك الأمر، كقوله تعالى (احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون) وتبدأ الآية التي تليها بقوله (من دون الله فاهدوهم إلى صراط الجحيم) فلماذا تم الفصل بين الجملة الواحدة بهذه الطريقة خاصة إذا اعتبرنا أن من السنة الوقوف على رؤوس الآيات؟! فسؤالي حول الحكمة من جعل هذه الكلمات رؤوس آيات وعدم وصلها بما بعدها كآية لا تتجزأ، (كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون ) ثم يبدأ ( في الدنيا والآخرة ) (نزل عليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه وأنزل التوراة والإنجيل) ثم يبدأ (من قبل هدى للناس) ( وقيل لهم أين ما كنتم تشركون ) ثم يبدأ ( من دون الله قالوا ضلوا عنا ) (احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون) ثم يبدأ (من دون الله فاهدوهم إلى صراط الجحيم) وغيرها من الآيات، فما الحكمة من تجزئة المعنى بهذا الشكل وعدم جعل المعنى في آية واحدة ؟
د. خلدون عبد العزيز مخلوطة
عرض التفاصيل
تعاقدت مع آنسة لتدريس أهلي القرآن والفقه، ثم تبين لي أنها تستغل الدين لأجل المال فكيف أتعامل معها ؟
قسم الإفتاء
عرض التفاصيل
دخلت في جمعية، أي عدة أشخاص يدفعون كل شهر مبلغاً معيناً ويأخذ أحدهم المبلغ، فهل في هذا المال زكاة ؟
قسم الإفتاء
عرض التفاصيل
هل زكاة الذهب المُدخر تُحسب على ثمنه أم على وزنه؟ وعلى سعر بيعه أم شرائه، خاصة أننا نعيش في دولة الصياغة فيها مرتفعة جداً ؟
قسم الإفتاء
عرض التفاصيل
استأجرت منزلاً وأجرته لعدة شباب {سكن شبابي} فتنازل صاحب المنزل عن الأجرة جراء تعطل أعمال الناس في ظل هذا الوباء، فما حكم أخذ الأجرة من الشباب، علماً أنهم ليسوا فقراء؟
قسم الإفتاء
عرض التفاصيل