لم أشكر الله على نعم رزقني إياها؟ أليس من الطبيعي أن يهبني إياها إذ هو خلقني ؟
لي صديقة تسمع لعلي الكيالي وقد سمعت من أحد العلماء أن لديه مغالطات فكرية فكيف السبيل لإقناعها ؟ وما الدليل على انحرافاته ؟
توفي والدي وقد كان مستأجرا لعقار عدة عقود، فما حكم أخذنا للفروغ علما والدي لم يدفع فروغاً حين استأجر ؟
علّمونا في كلية الشريعة {أنّ الصحابة كلهم عدول، ومستحيل أن يكذب واحد منهم على النبي}! لكنّ القرآن يقول عكس هذا:
{وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ} [النساء : 81]
أي غيروا كلام النبي وكذبوا عليه. ويقول تعالى :{وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ ۖ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ۖ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ ۖ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ} [التوبة : 101]، ما الذي يمنع عقلياً ومنطقياً أن يكون هناك منافقون مستخفون بثوب الصحابة كذبوا على النبي، والنبي نفسه لا يعلم أنهم منافقون، ونقلوا لنا كلاماً وأحاديث عن النبي ليشوهوا صورته ؟!
مثلي الجنس وهذا الأمر ليس في يدي، ولم أستطع أن أوجه شهوتي للنساء، وحالياً أفرغ شهوتي مع شاب، مع أنني زرت الأطباء النفسيين وأجريت التحاليل وقد قال الأطباء أنت كذلك وما يحدث معك ليس مرضاَ، فما العمل ؟
أنا وزوجتي موظفان، وراتبي لا يكفينا، وهي تمنع عني راتبها بحجة كوني أنا المسؤول عن نفقتها، فما الحكم ؟
أنا مرشدة نفسية في ثانوية بنات جاءتني طالبة وقالت : إن لديها ميولاً للمثليين ، وعملت جاهدة أن أبيّن خطورة هذا الموضوع وضرورة التخلص منه ولكنها وللأسف مقتنعة به ، فهل علي ذنب إذا لم أخبر والدتها ، خاصة أنها أخبرتني أن أمها شديدة معها وسوف تقوم بضربها