حين درست فقه العبادات منذ مدة صرت أشك بصحة صلاتي وصيامي في السنوات السابقة، فهل يلزمني إعادتها ؟
إن اقتديت بالإمام في الركعة الثانية ماذا أقرأ معه في الركعة الثالثة؟ هل أقرأ في الركعة الأخيرة معه الصلوات الإبراهيمية ؟
سمعت بمن يقول أن هناك رأياً فقهياً ينص أن عورة الرجل هي من السرة إلى انتهاء منطقة القبل، فما وجه صحة هذا الرأي؟ وهل هناك حديث يوضّح مكان العورة عند الرجل خارج الصلاة وداخلها؟
سافر إلى دولة أجنبية، قالوا له توقيت هذه البلد ناقص ساعة عن بلده، فصار كل وقت صلاة ينقص ساعة ويصلي، وبعد أسبوعين علم أنه لا عليه أن ينقص ساعة بل يصلي على ساعة البلد، فما حكم ما صلاه ؟
في دعاء التوجه {وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفاً وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له وبذلك أمرت} هل أقول وأنا أول المسلمين، أم وأنا من المسلمين ؟
في قيام الليل أيهما أفضل : قلة الركعات مع طولها ؟ أم كثرتها مع قصرها ؟