منذ سنوات أدعو بأمر (دنيوي) بكل أوقات الإجابة وبكل الأدعية المأثورة، ولم تستجب الدعوة، أنا راضية وكلي يقين أن ما اختاره الله لي هو الخير، ولكني محتارة، هل أترك الدعاء أم أستمر ؟
(يا رب إن فعلت ذاك العمل الصالح ابتغاء مرضاتك ففرج عني) هل هذا الدعاء يبطل ثواب العمل الصالح؟
هل يصل إلى الله تعالى الدعاء بالقلب دون تحريك اللسان أو التلفظ به ؟ وهل يؤجر عليه العبد ؟
هل صحيح أن دعاء {اللهم لا تحوجنا لا لقريب ولا لغريب ولا لصاحب ولا لحبيب} لا يجوز لأنه قطيعة رحم ؟
هل صحيح بأن دعاء :{اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين} محرم لأنه اعتراض على قدر الله ولأنه من التعدي في الدعاء ؟
حكم الدعاء على الابن ظلماً، وما حكم ذلك إن كان الولد عاقاً ؟ وهل يستجاب في الحالتين ؟