في الآية الأولى من سورة الإسراء تكلم الله عن نفسه بصيغة الغائب مستخدماً ضمير هاء الغائب، ثم تكلم عن نفسه بصيغة الحاضر، ثم عاد إلى صيغة الغائب، فلم الله ينتقل من المفرد إلى الجمع ومن الحاضر إلى الغائب ؟
هل صح حديث في أنه تعالى يقرأ سورة الرحمن يوم القيامة؟
ما معنى حديث :{من أنفق زوجين في سبيل الله دعاه خزنة الجنة} ؟
ما صحة هذين الحديثين وشرحهما : {لايبتغي لأحدٍ أن ينقش على نقش خاتمي هذا
وحديث}، {لايحل سلف وبيع ولاشرطان في بيع} ؟
ماحكم قراءة سورة الكهف في صلاة العشاء ليلة الجمعة ؟
هل صحيح أنه ينبغي لنا أن نقول بسم الله عند صبّ الماء الساخن في المجاري، كي لا يتأذى الجن؟
ما صحة الحديث :{المؤمن يأْلَف ويُؤْلَف، ولا خير فيمن لا يأْلَف ولا يُؤْلَف} وما معناه ؟