أليس في نعت من فعل عمل قوم لوط بأنه لوطي فيه إساءة لسيدنا لوط عليه الصلاة والسلام ؟
قال أبو هريرة :{حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم وعاءين، فأما أحدهما فبثثته، وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا البلعوم} فما الذي أخفاه رضي الله عنه ولم؟
أحد صالحي أسرتي تعرض لشلل منعه من الحركة والكلام، وقد كان يكثر من أعمال الخير حتى صار مضرب المثل بالصلاح، مما أدى شلله لزعزعة عقيدة الأسرة، يعنون : كيف يكون صالحاً ويبتلى هذا البلاء وقد أفنى حياته في مرضاة الله تعالى؟ فما أقول لهم؟