الفقه الإسلامي - المعاملات المالية - أحكام البيوع و الشركات - البيوع |
|
---|---|
رقم الفتوى | 12749 |
نص السؤال مختصر | اشتريت سيارة بالتقسيط، فترتب على هذا الشراء ضرائب ورسوم، فعلى من تكون هذه المرتبات ؟ على البائع أم على المشتري ؟ |
الجواب مختصر | بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد : إذا كان هناك عقد بيع بالتقسيط موقع بين الشركة والمشتري، فيجب أن يكون هذا العقد بثمن معلوم، وأقساط معلومة، وآجال معلومة من تاريخ التوقيع إلى حين سداد آخر قسط بتاريخ آخر أجل، وفي هذه الحال السيارة ملك المشتري من حين التوقيع وما يترتب عليها من ضرائب أو رسوم حكومية يتحمله هو، ولا بأس أن يوكل المشتري الشركة البائعة بدفعه ولكنها تستوفيه منه بإضافته إلى قيمة الفاتورة الشهرية. والله تعالى أعلم. |
تاريخ النشر بالميلادي | 2021/01/26 |